الشعب العراقي...في شباك (الخداع والتغرير)
إن ماجرى على الشعب العراقي هو بسب تسلط العملاء المفسدين على رقاب أبناءه إن هؤلاء النفعين لاتهمهم الامنافعهم الشخصية....فقط وفقط ..... لا يبالون بما يمر به العراق وشعبه من ويلات ومحن ومصائب هو من جراء الحفاظ على مطامحهم وكرسيهم والدليل على ذلك عندما اقتربت الانتخابات بدا أعضاء البرلمان بالصراع فيما بينهم والتقسيط والتشهير حتى انكشف زيف الكثير منهم أمثال صالح المطلك
وطارق الهاشمي وبهاء الاعرجي ولم يكتفوا إلى هذا الحد بل سيصفي بعضهم البعض وذلك من خلال الاغتيالات طبعا هذا بمساعدة دول الجوار أمثال إيران والسعودية لان لها مصالح بالمنطقة ويبقى العراقيون ويستغفلون من قبل أمثال هؤلاء بحجج واهية وهي تدلي بان يجب انتخاب هؤلاء المفسدين حتى ليعود البعث أو حتى ليتسلط السنة على الشيعة والكثير من هذه الحجج الواهية وتسرق ثروات العراق ونفطه وتسفك الدماء وتكثر التفجيرات والتفخيخات والانقسامات الطائفية وتكثر المجاعة ولأمراض والأوبئة وهم منشغلون بمطامحهم ومصالح أسيادهم إن ماايحصل للعراق هو بسبب إيران والسعودية وعملائهم والله إنهم هم المسؤلون عن كل مايجري
و اليوم نجدهم يعطون الوعود الكاذبة أنهم سيحققون لنا كل مانريد من احتياجات بل سيجعلون العراق كأعظم دوله كتشغيل العاطلين والقضاء على البطالة وتشيد الطرق وبناء وتشيد المدارس والمستشفيات وتوفير الأدوية والعلاجات والحد من الطائفية المقيتة وسفك الدماء الذين هم السبب الرئيسي في تفعيله وتأجيج النار بين السنة والشيعة وعندما ينتخبهم المغرر بهم والمنخدعين بهم وما إن يفوزون ويصلون إلى كرسي البرلمان يظهر الزيف والخداع وينسى الوعود التي قطعها على نفسه بان يقدم ما يقدم للشعب المظلوم الجريح الذي ينزف الدم من عروقه وينشغل بمصالحهم ومنافعهم الشخصية فقط وفقط بل لايكتفون بذلك بل يضحون بكل مايملك الشعب العراقي ويسفكون دمائه من اجل هذه المصالح الضيقة فنقول الشعب العراقي الحذر الحذر الحذر من أمثال هؤلاء الذين جربنااهم وانكشف فشلهم وزيفهم ومسك الختام نقول كما قال الشاعر:-
لا خير في ود امرئ متلون.........أذا الريح مالت مال حيث تميل
إن ماجرى على الشعب العراقي هو بسب تسلط العملاء المفسدين على رقاب أبناءه إن هؤلاء النفعين لاتهمهم الامنافعهم الشخصية....فقط وفقط ..... لا يبالون بما يمر به العراق وشعبه من ويلات ومحن ومصائب هو من جراء الحفاظ على مطامحهم وكرسيهم والدليل على ذلك عندما اقتربت الانتخابات بدا أعضاء البرلمان بالصراع فيما بينهم والتقسيط والتشهير حتى انكشف زيف الكثير منهم أمثال صالح المطلك
وطارق الهاشمي وبهاء الاعرجي ولم يكتفوا إلى هذا الحد بل سيصفي بعضهم البعض وذلك من خلال الاغتيالات طبعا هذا بمساعدة دول الجوار أمثال إيران والسعودية لان لها مصالح بالمنطقة ويبقى العراقيون ويستغفلون من قبل أمثال هؤلاء بحجج واهية وهي تدلي بان يجب انتخاب هؤلاء المفسدين حتى ليعود البعث أو حتى ليتسلط السنة على الشيعة والكثير من هذه الحجج الواهية وتسرق ثروات العراق ونفطه وتسفك الدماء وتكثر التفجيرات والتفخيخات والانقسامات الطائفية وتكثر المجاعة ولأمراض والأوبئة وهم منشغلون بمطامحهم ومصالح أسيادهم إن ماايحصل للعراق هو بسبب إيران والسعودية وعملائهم والله إنهم هم المسؤلون عن كل مايجري
و اليوم نجدهم يعطون الوعود الكاذبة أنهم سيحققون لنا كل مانريد من احتياجات بل سيجعلون العراق كأعظم دوله كتشغيل العاطلين والقضاء على البطالة وتشيد الطرق وبناء وتشيد المدارس والمستشفيات وتوفير الأدوية والعلاجات والحد من الطائفية المقيتة وسفك الدماء الذين هم السبب الرئيسي في تفعيله وتأجيج النار بين السنة والشيعة وعندما ينتخبهم المغرر بهم والمنخدعين بهم وما إن يفوزون ويصلون إلى كرسي البرلمان يظهر الزيف والخداع وينسى الوعود التي قطعها على نفسه بان يقدم ما يقدم للشعب المظلوم الجريح الذي ينزف الدم من عروقه وينشغل بمصالحهم ومنافعهم الشخصية فقط وفقط بل لايكتفون بذلك بل يضحون بكل مايملك الشعب العراقي ويسفكون دمائه من اجل هذه المصالح الضيقة فنقول الشعب العراقي الحذر الحذر الحذر من أمثال هؤلاء الذين جربنااهم وانكشف فشلهم وزيفهم ومسك الختام نقول كما قال الشاعر:-
لا خير في ود امرئ متلون.........أذا الريح مالت مال حيث تميل